إذا سبق لك إدارة أزمة على الشبكات الاجتماعية، فلابد أنك تعلم أنها قد تكون تجربة طويلة تستهلك الكثير من الوقت والجهد والأعصاب إذا قررت تجاهلها وذهبت إلى المنزل لتدفن رأسك تحت كومة من الوسائد والبطانيات.
وبكل تأكيد إن آخر شيئ يمكنك فعله هو أن تتوقف عن مواجهة الأزمة إلى أن تحل نفسها بنفسها.
إذا كيف تواجه الأزمات، أو بالأحرى كيف تديرها على الشبكات الاجتماعية؟ لا توجد صيغة مثالية، ولكن في هذا الإنفوجرافيك نستعرض الخطوط العريضة التي قد تساعدك كنقطة انطلاق، وخاصة فيما يتعلق بنقطة في غاية الأهمية وهي: سرعة الاستجابة.
إنها نصيحة عظيمة ولكن مع الأسف قليلا ما تعمل بها الشركات..
يجب عليك تسجيل الدخول أو تسجيل عضوية جديده حتى تتمكن من التعليق