هل تُعانون من هذا التفكير المستمر بالشبكات الاجتماعية؟ والذي يجعل البُعْد عنها ولو لفترة وجيزة أمراً لا يُطاق؟ إليكم ما سيؤكِّد لكم أنكم لستم الوحيدين الذين يفكرون بهذه الطريقة، بل وأصحاب مرض جديد.. جداً!
وفقاً للدراسة التي أجراها موقع MyLife.com بالولايات المتحدة، أثبتت أن هناك 50% من مستخدمي وسائل الإعلام الاجتماعية لديهم نفس الشعور بالقلق والضغط سالف الذكر، ويتوجب عليهم أخذ قسطاً من الراحة بعيداً عن الفيس بوك وتويتر؛ لأن المستخدمين غير قادرين على تَحَمُّل أعباء تلك الضغوط النفسيَّة.
يجب عليك تسجيل الدخول أو تسجيل عضوية جديده حتى تتمكن من التعليق